مصطفى محمود
كان الخلاف بين صالح والرئيس السابق هادي هي خمسمأة مليون دولار سلمتها السعوديه والملك عبدالله شخصيا ًلدعم الرئيس السابق صالح في انتخاباته عام ٢٠٠٦م.. فاض المبلغ عن الحاجه واحتفظ به صالح في محفظة البنك المركزي الشخصي.
واتي ما لم يكن في الحسبان عام ٢٠١١. م
قامت الثوره وصودر المبلغ لصالح با سندوه ومصالح حميد الاحمر. فذهب كنز الذهب لحكام المذهب. المعتدل، لكن حدث لهم مالم يكن في الحسان ايضا أذ ان متطرف المذهب اتي من الادغال واكل الاخضر واليابس. ( وهو الحوثي) من هنا بدأت تراتبية الهدم للدوله التي تشبثت بالوطنيه من الداخل ولكن بغلاف قبلي ومذهبي سحيق. إذ نعيش اليوم اللوعه والاسي لهذا الفكر المتخلف.
لقد تصدعت القبيله تحت اقدام الهاشميه السياسيه ولكن رمت اليمن بأسوأ ما فيها الحوثي
هل هو سيد هل حاشد هل بكيل.
ام انه مركب عجيب كما يقول علماء الكيمياء.
او مسخ كما يقول علماء العضويات.
: الشاهد ان القدر سيقف جدار صد بين كل ذلك.
لان الارواح الشريره لا تقتلها إلا اقدار السماء
او الروح الذي يتنزل بإذن ربه.. فهل هناك صراع الذهب والمذهب اليوم في المخاء وسواحل تعز. ؟
تناست الحوثي الذي انتج كل ما نعيشه اليوم.
تعليقات
إرسال تعليق